مرحبا


فاح هنا عبق الورد زكيّا و تجلت من بين الحروف خيوط روح مرهفة الإحساس


إنه الطبع الطيّب في البشر حين يصفحون .. حين يبتسمون رغم كل الدموع المرهقة


إنّه الوفاء لا زال يصرخ في جنبات الكون و يختلج في نفوس جميلة تزيّنت بنور الله



كم رآقت لي تلك الفسحة النديّة كالورد في أكمامه


رآئعة كما عرفناكِ يا شذا