قال الشيخ الإمام عبد العزيز بــن بــــــــاز
أن السترة مثل مؤخرة الرحل
ومؤخرة الرحل العود الذي يكون خلف الراكب
فيما يسمى بالشداد، أو البسامة الذي يركب عليها الراكب
وهي تقارب ثلثي الذراع ، أو ما يقارب الذارع
فإذا ركز أمامه عصا ولو دقيقة حول الذراع أو ثلثي الذراع كفته السترة
أو كان أمامه سارية ، أو عمود ، أو جدار ، أو سرير ، أو كرسي كفى ذلك
وقد صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وأمامه عائشة على السرير مضجعة فلم يضر ذلك
فإذا صلى الإنسان وأمامه سرير ولو كان فيه نائم فلا بأس يجزئه ذلك كما فعله النبي صلى الله عليه وسلم