العباد في أشد الضرورة إلى ربهم وليس لهم غنى عنه سبحانه وتعالى أبداً
بل فقراء إليه وإن كان ملوكاً، وإن كانوا أغنياء وإن كانوا أصحاب ثروات طائلة، فهم فقراء إليه
ومتى شاء سلبهم ملكهم ومالهم في طرفة عين سبحانه وتعالى
************
نسأل الله أن لايكلنا إلى أنفسنا طرفة عين
جزاك الله خيرا وبارك فيك ابن زهران
ورحم الله الشيخ ابن باز رحمة واسعة