أريدك ، أن تكوني حبيبتي
حتى تنتصر القصيدة...
على المسدس الكاتم للصوت..
وينتصر التلاميذ
وتنتصر الوردة..
وتنتصر المكتبات..
على مصانع الأسلحة...
أريدك ، أن تكوني حبيبتي
حتى تنتصر القصيدة...
على المسدس الكاتم للصوت..
وينتصر التلاميذ
وتنتصر الوردة..
وتنتصر المكتبات..
على مصانع الأسلحة...
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
قال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله :
"أما أخلاق الدعاة وصفاتهم التي ينبغي أن يكونوا عليها فقد أوضحها الله جل وعلا في آيات كثيرة في أماكن متعددة من كتابه الكريم منها الإخلاص:
فيجب على الداعية أن يكون مخلصاً لله عز وجل لا يريد رياء ولا سمعة ولا ثناء الناس ولا حمدهم، إنما يدعو إلى الله يريد وجهه عز وجل
قال سبحانه وتعالى: "قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ"
وقال عز وجل: "وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ" فعليك أن تخلص لله عز وجل، هذه أهم الأخلاق، هذه أعظم الصفات, أن تكون في دعوتك تريد وجه الله والدار الآخرة" (الدعوة وأخلاق الدعاة ص/36-37).
( اللهم اجعل الفردوس الأعلى من نصيبنا ونصيب والدينا ووالدي والدينا ومن يقرأ وكل مسلم يغار على دينه والمؤمنين أجمعين )
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
لا تفضح عيوب الناس .. فيفضحك الله في دارك ...
فالله الساتر .. يحب من يستر !
ولا تظلم أحداً ...
وإذا دعتك قدرتك على ظلم الناس .. فتذكر أن الله هو الأقدر
الأذكياء يناقشون الأفكار
والعقلاء يناقشون الأحداث
أما العوام فيتكلمون في الأشخاص
التجاهل صدقة جارية لـ فُقراء الأدب ...
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
لا تستسلم ..!
قد تمر بك لحظات ضعف ؛ فيخيل إليك أن قواك قد خارت ، وأنه لم يَعُدْ بك قدرة على المجاهدة ، والصبر ومواصلة العمل ؛ فلا تستسلم لهذا الخاطر؛ فإن للنفوس إقبالاً وإدباراً ؛ فلعل ذلك الإدبار يعقب إقبالاً.
وقد تشعر أحياناً بإحباط ، وقلة ثقة ، وشعور بالنقص ، وأنك لا تصلح لشيء من الأعمال فلا تستسلم لهذا الشعور ، واستحضر بأن الإخفاق ليس عاراً إذا بذلت جهدك بإخلاص ، وتذكر بأن المرء لا يعد مخفقاً حتى يتقبل الهزيمة ، ويتخلى عن المحاولة ، فحاول مرة بعد مرة، وأعد الكرة بعد الكرة، وستصل إلى مبتغاك بإذن الله.
وقد يعتريك شعور بالزهو والإعجاب ، فتشعر بأنك نسيج وحدك ، وقريع دهرك ؛ فلا تحتاج إلى ناصحٍ أو مشير.
فإذا مر بك ذلك الخاطر فلا تستسلم له، ولا تركن إلى ما أوتيت من ذكاء، وعلم، وانظر إلى ما فيك من نقص، وضعف حتى تتعادل كفتا الميزان لديك.
وقد تهجم عليك الهموم، وتتوالى عليك الغموم، فيخيل إليك أنها ستلازمك طول عمرك، فتظن أن أيامك المقبلة سود لا بياض فيها؛ فلا تستسلم لهذا الخاطر، ولا تحسبن الشر لا خير بعده، أو أنه ضربة لازب لا تزول؛ فإن مع العسر يسراً، إن مع العسر يسراً.
وقد تتحرى الصواب، وتحرص كل الحرص على ألا تخطئ في حق أحد، ثم لا تلبث أن تقع في الهفوة والهفوة؛ فلا تظنن أن ذلك يبعدك عن الكمال، والسعي إليه، وقد تقع في الذنب إثر الذنب، فيلقي الشيطان في رُوعك أن الخير منك بعيد، وأنك ممن كتبت عليه الشقاوة؛ فلا تستسلم لهذا الإلقاء الشيطاني، واستحضر بأن كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون، و إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنْ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ، وبذلك تنقشع عنك غياهب اليأس
الحمد لله من قبل ومن بعد .............................. وقع ولا تقع
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
قيلـ لأحد آلصآلحينـ مآلنا نحبـ أولآدنآ أكثر منـ حبهم لنآ
قآلـ لأنهم منآ ولسنآ منهم
" ربي إرحمهمآ كمآ ربيآني صغيرا "
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
ربٌ
وعبدٌ كيف يستويانِ ؟..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
انظر بداخلك قد تجد انسانا لا تعرفه
اننا نعيش حياتنا الحقيقية فى داخلنا لا فى خارجنا
نظرة غلا لو تجتمع شوق وعتاب
- - - - - - - - - - - انت الحضور وباقي الناس غايب
طيفك سكن والحلم مابين الاهداب
- - - - - - - - - - حتى مجرد حلم شفت العجاااايب
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
من أسباب العقوبة والإهلاك الإلهي للمجتمعات ترك الإنفاق عند قيام حاجته
وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
لا حول ولا قوة إلا بالله
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
همسة من قلب محب :
قال ابن الجوزي : إذا أردت أن تؤذي عدوك فاصلح نفسك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!