نسمع ولم نر شيئا في أرض الواقع
فمثلا حزام صامطة الكائن على الوادي فالطريق عند الجرادية مقطوع
الذي ينتهى عنده الحزام عليه إعتراضات والبلدية لم تعمل شيئا وكذلك الأمارة
لم تفعل شيئا ..
وأيضا الطريق المتجه إلى طريق البدوي وصامطة أمام مكتب الاشراف التابع لتعليم البنات وخاصة بعد الإشارة مباشر وأنت متجه للبدوي وسطه مبان
والشارع يضيق مع هذه المباني ثم يتوسع ..
عليه أيضا إعتراض منذ سنين والبلدية ساكتة والمجلس القروي لا تعليق والأمارة تشاهد ولا تعليق وفي سباتها العميق
سمعنا كثيرا من المسؤولين ولكن الله عليهم رقيب حسيب .

وفي أمان الله