أخي المبدع أبا إسماعيل
شكرا لتوسيم القصيدة بوسام الحب والتقدير وهو في الحقيقة عنوان محبة للغة
اختارها العلي أن تكون الناطقة بكلام أفضل الكتب.. وأرجو أن تتوقد في نفوس
شبابنا كما قلتم شعلة التوهج عشقا لبهاء محاسنها وسني بلاغتها
وخصوصية اشتقاقاتها بما جعلها لغة غنية مطواعا لكل العلوم والمعارف
ولم تعجز يوما عن الوفاء بغاية أي مبحث من المباحث ..
يطيب ليأن أردف هذا الجزء بجزئه الثاني وهو الرحلة في ربوع بلادنا
العربية الحبيبة عسى أن يجد صداه في نفوس أحبابنا بُناة هذا الوطن الكبير..
تحياتي