ل الساعة لازلت أبحث عن نفسي
بين جدائل الصدف
وشهقة أخيرة كل ما أملك
سحقا لها لاتجيد سوي الغياب
وخناجر مسمومة تمارس الجرح
في شراييني بلا صوت
وإمرأة تحاول قتلي بهدوء
::
::
::
وأنت أيها العابر أفق مواجعي
لاتقرأني من باب الشفقة
قد أخذت القسوة مني كل شيء
::
::
::
ب قلم الأديب إبراهيم آل لطيف