ذكرتنا معالم الأطلال
بالطفولة
بالزمن الجميل

هذاالمبنى المتهالك أمضيت فيه مايقارب من خمس سنوات أطلب العلم

وكلما أمر الآن بجانب هذاالمبنى أتذكر أيام الطفولة وما أحلاها من أيام

فهذا هو الباب الرسمي وإلى جانبه الصف السادس والخامس والرابع إلى أن يصل المبنى إلى الإدارة من جهة الغرب والذي كان يديرها فضيلة الشيخ إسماعيل حسن مذكور رحمه الله ووكيله الشيخ محمد سراج مباركي يحفظه الله قبل أن تنفصل المدرسة الثانية والتي كانت تسمى السنترال وكان مديرها الشيخ محمد سراج مباركي والمعروفة حاليا معروفة بمدرسة عثمان بن عفان رضى الله عنه وكان لي الشرف عندما كنت من ضمن أول دفعة تخرجت من هذه المدرسة .

أما هذاالمبنى المتهالك والذي سخر منه بعض الإخوان كالحلم بحجة الحضارة فهو الآن يمثل مدرسة الملك خالد ولو رجعت إلى الملفات لوجدت أسماء لتلك الأعلام التي تشغل الآن مناصب عالية ومنهم من تقاعد .

وكم كنت أتمنى من أخي النجم الذهبي الذي تألق في اختيار هذه الصورة أن يضع بجانبها صورة لمدرسة الملك خالد ذلك المبنى الذي يتكون من ثلاثة أدوار إرضاء لمن وضع علامة استفهام أمام هذه الصورة .

أخي النجم :
لك كل الشكر والتقدير على هذاالموضوع وكم كنت أتمنى أن يكون مكانه في قسم التراث وأقوم بتثبيته وأعتبره من المواضيع المميزة .

أخي الحلم :

من لا ماضي له لا حاضر له .

أخي أبو إسماعيل :

الصورة ليست تشهويا لمحافظتنا وإنما دليل على أصالتنا وتراثنا وأي مسؤول يدعونا بالمحافظة عليه والتمسك به .

عكام نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ولي عودة حول هذا الموضوع .