سأل علي عمه العباس رضي الله عنهما جميعا
ما بقي من المروءة ؟
فقال : الحنين للأوطان والوفاء للإخوان.
فلا تحلو الحياة ويصفو كدرها إلا بمعاشرة الإخوان الندماء والأصحاب القدماء
هم وقود الحاضر للشباب ومواساة عند الكبر حال المشيب
أدام الله لنا أخوة وأحبة صحبناهم منذ الصبا وإلى الان.
يسعدك ربي اعشق الليل
وصباح ملؤه سعادة.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
بارك الله فيك وجزاكم الله الجنة
kkm.rzeg سابقاً
شيء صعب أن نفارق أحداً كانت بيننا وبينه شيء من خصام أو جروح
فيزداد الألم بعد فراقهم ألمان ..
شكرا أبو ماجد
...
مقطع جميل
وماأروع العفو عن الناس بغض النظر عن مكانتهم في قلوبنا أهم شيء سلامة الصدر
شكرا جزيلا استاذ أبو ماجد
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
مقطع جميل جدا .. الله يحفظكم لي
شكرا أبو ماجد ..![]()
||
شكرا من الأعماق
بحجم السماء وأكثر على هذه الأوسمة الرائعه
والتكريم الجميل والأنيق .
رددوها دائما :
[ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ]
[ اللهم إنك عفوّ تحب العفو فأعف عنا ]
[ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ]
[ اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى من الجنة ]