شاااااعر الحب وشاااعر الجماااال وشاااعر العصر والأواااان


زدني حديثاً عن الأشواااق في الحينِ

فليس إلَّاكَ بالأشعـاااارِ يغـريني


داااوي الجراااح التي ثااارت بخاصرتي

عمراً طويلاً وكن نهراً لتسقيني


لمَّا قرأتًكَ سااالت دمعتي فرحاً

وكاااان ليلي كحضنِ الأمِّ يأوييني


أقبلتَ شمساً وأحـلاااماً وكـاذيةً

وصرتَ روحاً ونبضاً في الشرايينِ

....................................

أنت أدرى الناااس جميعاً بسعاااادتي وأنت تشدو كالعندليب على أوتاااارك الهادئة

فأهلاً وأهلاً وأهلاً وسهلاً وسهلاً وسهلاً بك يااااشاعرنااا المرهف والرقيق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ميدوزة الفااااضلة قاااامت بالإحتفااااء لأنهااا تعلم من يكون هو أحمد عكور نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فلهاااا الشكر الذي لاينقطع والقدر الذي يرتفع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



فااااارس