ابو جعران خطب جعرانة
وامس كان هودهن
وقبلها كان مغازلة على الواتس
ودعاها تخرج من السكن حقهم لمطراحة
علشان تشوفه يلعب عرضة
خرجن تغطرف وهبن ريحتهن
واندعسوا بجزمة واحد مجنب مستعجل
وانتهت الرواية
مثل اللي قبلها
هههههههههه
واو يا بطني تمزق
ياخف روحك على دمك يا ابو اسماعيل
تخيلتوه لابس مصنف ويعرض