ما ألد الحياة وأجملها حين يخالج شعور المؤمن شعور
الرضا بالله وعن الله
جزيت خيرا
ما ألد الحياة وأجملها حين يخالج شعور المؤمن شعور
الرضا بالله وعن الله
جزيت خيرا
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ