مواضيع مختارة لصحة الاطفال من قسم الصحة :

حرمان الأطفال من الحلويات يجعلهم أكثر عُرضة للسمنة

تلوث الهواء يزيد خطر إصابة الأطفال بداء السكري

مص الأهل لـ"لهاية" الطفل يعزز مناعته

المغنزيوم ينافس الكالسيوم في تقوية عظام الأطفال

وضعية النوم تحدد تطوّر الطفل العقلي والبدني

السلوك العدواني مرتبط بالتدخين السلبي أثناء الطفولة

اسباب وعلاج التهاب الأذن الوسطى لدى الأطفال !!!

أدلة جديدة تظهر أن الرضاعة الطبيعية تفيد أدمغة الصغار

أطبآء يحذرونـ : عصير آلفوآكه يمثلـ خطراً على أسنآنـ آلأطفآلـ

كيف تحمي نفسك وطفلك من الحرارة والشمس

مدمرات الموهبة لدى الطفل

الطلاق في وقت مبكر يؤثر على علاقة الأبناء بالآباء

إرشادات تربوية في تربية الطفل

التوبيخ بصوت عالٍ والصراخ على الأطفال يسبب لهم الكآبة

أطعمة يجب تجنبها مع القولون العصبي

طريقة عجيبة تنوّم بها الرضيع في دقيقة

عندما يصاب طفلك بمرض السكر!!!

الرضاعة الطبيعية من أهم العوامل التي تزيد مناعة الأطفال الخدج

الشمس تحمى الأطفال من قصور الانتباه وفرط الحركة

العلاقات الأسرية المضطربة سبب أساسي لانطواء الأطفال

صحة جدة تدشن «فرحتي» وتنمي الوعي الغذائي للأمومة والطفل

5 أساليب تربوية لاستقلال شخصية الأبناء

التشوهات الولادية اسبابها و طرق معالجتها


عندي طفل حـركته كثـير

ضرب الأطفال.. هل هو ضروري؟



أسباب صداع الأطفال وطرق علاجه

اطعمة تضر الام الحامل والجنين

الولادة القيصرية تؤثر على صحة الأطفال

العلاج الطبيعي للأطفال .. الشلل الدماغي ..

التطعيمات

كيف نحمي أطفالنا من المجتمع المحيط؟

أسباب وعلاج مشكلة فقدان الشهية عند الأطفال

تناول الوجبات السريعة يعرض الأطفال للإصابة بالحساسية

لف غطاء حديثي الولادة بشدة قد يؤذيهم

هبوط القلب لدى الأطفال

ماذا تفعل عندما تستلم المولود بعد ولادته مباشرة؟

كيف يمكن إسعاف الطفل المصاب بنزيف من الأنف؟

أسباب وتفادى حدوث سمنة للأطفال







نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







كيف تتعاملين مع درجات طفلكِ الدراسية السيئة؟

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يتوقع الأهل فى الكثير من الأحيان أن طفلهم أو ابنهم قد يمر بفترات تنخفض فيها درجاته فى المواد الدراسية المختلفة، ولكن أحيانا قد يفاجأ الأهل وخاصة الأم بأن درجات طفلها شديدة السوء والانخفاض مما قد يجعلها تبدأ على الفور فى تخيل الأسوأ لأن الطفل لم يأتِ لها بنتيجة تتطابق مع توقعاتها وفى تلك الحالة فقد يبدو للأم أن الحل يكمن فى سحب بعض الامتيازات من الطفل ووضع المزيد من المتطلبات عليه، مع الوضع فى الاعتبار أنه فى الواقع الإستراتيجية الأفضل تتمثل فى التعامل بهدوء مع الطفل. وفى البداية يجب على الأم أن تفهم السبب الحقيقى وراء تراجع درجات الطفل الدراسية لتبدئي بعد ذلك فى وضع خطة لإعادة وضع طفلكِ على المسار الصحيح، وهو الأمر الذى يتطلب منكِ التحدث مباشرة مع معلمى طفلكِ فى المدرسة وفى نفس الوقت يجب أن تكون توقعاتكِ كأم واقعية فيما يخص أداء الطفل الأكاديمى والدراسى. إن أى أم تريد لطفلها بالتأكيد أن يكون ناجحا فى المدرسة مع الوضع فى الاعتبار أنه أحيانا قد لا تكون درجات الطفل فى المواد الدراسية معبرة بشكل كافٍ عن مستوى الطفل الأكاديمى. ويجب على الأم أن تساعد طفلها فى مواجهة التحديات المختلفة على جميع المستويات لتبدئي بعد ذلك فى العمل على مساعدته فى تحسين درجاته الدراسية.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

سيكون من الصعب على الأم بالتأكيد أن ترى أن طفلها يبذل أقصى ما فى وسعه، ولكنه مع ذلك لا يحقق درجات دراسية مرتفعة أو جيدة ولكن هذا الأمر لا يعنى أن الطفل سيكون دائما بهذا المستوى الأكاديمى. وبالتأكيد فإن معلمى الطفل فى المدرسة سيساعدونكِ كثيرا فى التعامل مع مستوى الطفل الدراسى. عندما تتحدثين مع طفلكِ حيال مستواه الأكاديمى ودرجاته الدراسية المختلفة يجب أن تتأكدى من أنه يمتلك رؤية واقعية حيال الموقف، فقد يكون الطفل مثلا يتخيل أنه ملتزم دراسيا إلى حد كبير ولكن الموقف يكون فى الحقيقة أنه لا يهتم إطلاقا بالمهام الدراسية المختلفة. قد يكون طفلكِ مثلا متميزا فى مادة الحساب أو الرياضيات وهو مؤمن بهذا الأمر ولكنه مع مرور الوقت وتقدم المستويات الدراسية فى الصعوبة فإنه قد لا يتمكن من التعامل مع المادة مثلما كان يتعامل فى البداية.


يصبح أمرا طبيعيا مع مرور الوقت أن تزداد صعوبة المواد الدراسية المختلفة مثل العلوم والأدب لأنه يصبح متوقعا من الطفل أن ينفذ مهام دراسية أكثر صعوبة ومع ازدياد صعوبة المنهج الدراسى فإن الطفل سيحتاج لأن يعمل بجهد أكبر من أجل الحفاظ على درجاته الدراسية فى مستوى معقول. وقد يكون سبب مواجهة الطفل لصعوبات فى التعلم أن معلمة أو مدرسة المادة شخصيتها فى التعامل صعبة أو قد تكون قاسية أو صارمة فى التعامل. عليكِ أن تحافظى دائما على هدوئكِ فيما يخص التعامل مع الطفل ومع انخفاض مستواه الأكاديمى ودرجاته الدراسية فى المواد المختلفة. من الممكن أن تخبرى طفلكِ أنك تشعرين ببعض الغضب منه ولكنكِ يجب أن تكونى هادئة تماما قبل الدخول معه فى أى نقاش جاد.
يجب أن تتحدثى مع معلمة طفلكِ حيال الطريقة التى ستتعاملين بها مع انخفاض مستوى طفلكِ الدراسى، ويمكنكما أن تعملا معا لاكتشاف السبب الحقيقى وراء انخفاض مستوى طفلكِ الدراسى. وفى الحقيقة يجب أن يكون التركيز ليس بطريقة سطحية على درجات الطفل فى المواد الدراسية المختلفة ولكن على عملية التعلم نفسها. يجب عليكِ كأم أيضا أن تراجعى مع طفلكِ من وقت لآخر واجباته المدرسية المختلفة وهو الأمر الذى قد يمكنكِ من اكتشاف أى مشكلة قبل تفاقمها. ويمكنكِ أن تحاولى جعل أداء الواجبات الدراسية أمرا ممتعا للطفل.








نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي








علموا أولادكم ثقافة ثلاث كلمات

... لو سمحت ....
.... آسـف ...
.... شـكرا ....

ما أروعــك ..
عندما تخطئ ولو كان خطؤك صغيرًا جدًا
فتقول .. أنا آسف


وما أجملك ..
عندما تطلب شيئًا
فتقول .. لو سمحت


وما أهذبك
عندما تُقَدّم لك خدمة
أو أي شيئ
فتقول : شـــكـــرًا


كثير من الناس .. (يأخذون) أغراض وممتلكات
غيرهم ... دون أن ( يأخذوا)إذنهم على ذلك
بكلمة (لو سمحت)..!


وكثيرون أيضًا.. (يخطئون) ويسيئون إليك
باختلاف أخطائهم وقد لا يبخلوا عن شتمك ..سبّك
..أو سوء الظنّ بك ..

ولكنهم يبخلون
بكلمة (آسف)..!


وأكثر من هؤلاء..
(تخدمهم) ..
تساعدهم ..
تساندهم ..
وقد تنقذ حياتهم !

وأكثر من ذلك
ولكنك للأسف
لا تحظى منهم بكلمة

(شكرًا)..!




كثير من الناس لا يقدّرون
هذه الكلمات الثلاث ..
وقد يعتبرون قولها
(سذاجة) ....
أو
(ضعف شخصية)
...
وقد يعتبرونها...
(كلام فاضي لا منه ولا إليه..!)..

ولكنهم لا يعلمون .. بأنهم عندما يقولون
لمن جرحوه
أو أخطئوا في حقه
(أنا آسف) ..

بأنهم قد وضعوا بلسمًا على
ذاك الجرح ..!

أيضًا ..

هم لا يعلمون ..
بأنهم عندما يقولون
لمن قدّم لهم معروفًا..
ومن أحسن معهم وإليهم
(شـكـرًا)..

بأنها ستكرم الفاعل ..
وتعطيه حقه..
وتزيد من حماسه
لفعل الخير ...
وأنهم بذلك
فتحوا باب (الودّ) معه..!

كذلك ..
فهم لا يعلمون ..
بأنهم عندما يقولون
في حالة رغبتهم
في شيء ما
أو طلب أمر ما..
(لو سمحت)..

بأنها ستفتح أبواب
(المحبة)
بينهم وبين من سألوه ..
وأنها ستساعد على حصولهم على
ما يرغبون به وأكثر
غير أنها ستحفظ لذلك الإنسان
وتحترم خصوصيته ..ومكانته...!



ولأن هذه الكلمات ..
تفتح باب الودّ والمحبة..
وتحفظ للآخر قدره ومكانته ...
وتحترم شخصه..
وتداوي الجرح ..
وتطيب الخاطر
وتزيد من حماس المعطي ..
وتقدّر بذله..
لأجل كل هذا..


علموها انفسكم
وعلموها أبنائكم.. وأهلكم..
وأصدقائكم..!

و لنحفظ للناس حقوقهم .. ونستأذنهم..
ولنطلب منهم السماح والصفح عن أخطائنا..
ولنقدّر بذلهم ومعروفهم ...
لذلك فهي تعتبر ثقافة ..
لا يملكها كل الناس ..
..








نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







تمت زيارة الروضة القريبة منا ..
وكانت هذه الصور نتائج تلك الزيارة ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وهذا احتفالهن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي












نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






هنا يتم وضع الجزء الخاص بالمقابلات ..
التي تم عملها في المنتدى من قبل الأخت أبحر بأفكاري ..





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي