كان يوما لا ينسى اشرقت به الشمس
عبثت بمشاعرنا نسمات الفجر الرقيقة
داعب الضوء بشرتنا واحسسنا بسعادة لا توصف
كنا نضحك مع اصوات العصافير كان يوما لا ينسى مع عائلتي
حين جلسنا بين اشجار ظننتها وما زلت اظنها نخيل
لا اعلم لكنها كانت تظلنا بظلالها وتحتضن احلامنا بهدوء
هنا جولة مصورة سارفقها مع بعض التعليق
راجية من الله ان تنال اعجابكم
: )
كنا نجلس وانا التقط بعض الصور للمكان الذي يحيط بنا
من هنا كانت فتحته نفق صغير

تؤدي للغابة المجاورة
كان المكان غابات مصغرة لكل عائلة طبعا استكشفته وحسيت كأنني فلونه
لما اكتشفت الشجرة اللي صارت بيتهم بعدين
ثم تناولنا افطارنا
وتقهوينا لكن ما صورت انشغلت بالسوالف هههه
ومع انتصاف النهار بدأوا الاهل طبعا في تجهيز الغداء
كان خروف حقيقي اول مرة اشوف الخطوات على الطبيعه
صار الموضوع طبخ ونفخ

شوفوا البخار
وبعد الحمسة للبصل والثوم والبهارات
حطوا الرز
وهذا بطاطس وبصل وحركات في قصدير
اسمه عدني على كلامي خالي .
وهذا التنور جاهز
وهنا خالي نزل اللحم وكان يغطيه بالقصدير
بعدين نزل قدر الرز وفوقه وضع اللحم المتبقى على الصحن اللي شايفينه
فيه فتحات عشان تنزل موية اللحم على الرز
وهنا السفرة جاهزة
وهذا من قريب وسلامتكم
التصوير من الجوال ما كتبت اسمي لكن حصري لصامطة وبس

