لوحة زيتية ( عثرة الحنين )
أحمد الضامري
لوحة زيتية ( عثرة الحنين )
أحمد الضامري
مجتمعنا الاكثر منٍ رائع .!!
مجتمع تحت مستوئ كل المجتمعات
تبا لمن ( يرى ) زلة حۆآء
ۆ ( يستر ) اخطآء ادم و يرآهآ مبآحه
( وهما عند الله سواء )
أما العين
تنطق أن أخرجوني من اللوحة
ما شاء الله تبارك الله أستاذ أحمد .
أبدعت فيها بجد ،،
سلمت الأنامل يا فنان![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
يااااه
يا لروعتها ... فعلاً كلها أحاسيس وجمال وإبداع
دمت لنا نبضاً ..
![]()
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
:
صورة من صور الإبداع .."
ريشة واقعية تحرك نسج الخيال .."
بوركت يارائع
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
جميلة جدا رسامنا الرائع احمد الضامري
كيف اتت الفكرة بأن ترسم اللوحة من الخلف وان يكون حطام اطارها
النازف وبعثرة الوانها المؤلمة.
ومحاولتك لانقاذ ما تبقى من حنين
وانت تنظر بعين الرضى
لوحة مميزة وكأنما قصيدة خلف اللوحة
.
دمت مميزا![]()
..
ما شاء الله تبارك الله
أي إبداع حملته هذه اللوحة ..
لوحة من أجمل ما شاهدت ..
سلمت يداك يا مبدع ..
![]()
||
شكرا من الأعماق
بحجم السماء وأكثر على هذه الأوسمة الرائعه
والتكريم الجميل والأنيق .
رددوها دائما :
[ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ]
[ اللهم إنك عفوّ تحب العفو فأعف عنا ]
[ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ]
[ اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى من الجنة ]
عندما يكون الحنين فوق مستوى الاعتدال ,أحمد
تقف النظرات على عتبة المآقي حائرة
وقد تحطمت جسور الأمل في لقاء يعيد الدفء والحياة
لا سبيل هنا..
جمود في وجود
أو
جفافٌ ممتد من قبور الراحلين
عندها لا تجد سبيلا سوى إراقة كل ما نملك في هذه الحياة
وننهي الشغب العابث المستجدي للوجود
ونقفل الستار ..
والأبصار شاخصة على امتداد المدى
هناك حيث وارهم الغياب
ويرضخ الشخوص..
ونظل على أعتاب [عثرة الحنين]
أجسادٌ نصغي لتراتيل الأنين.
أحمد :
شكرًا لمشاركة أسرتك هذه اللمسات
لا خلا من أمثالكم ولا عدم ولا بكتكم عيون الأنفاس.
تحية تقدير لريشتك الجميلة
كأنّي أقف على لوحة لأحد كبار السرياليين ...
ربّما لا أجيد قراءة ما وراء تلك النظرة الحآئرة .. ربما هو ترميم لما تبقّى من حنين نآزف على أعتاب الغياب
راقني جدا ما شاركتنا به يا فنّان
فن جميل ...