من العادات المشهورة سابقا ولا زال البعض يعتبرها إلى الآن
أن الرجل لا يدعوا لفرح إحدى قريباته
سواء ابنته أو أخته أو من هن تحت ولايته
وفي هذا الفديو نرى المطرب لم يدعوا فقط بل يغني ويطرب
ولم يغن ويطرب فقط بل ويمول بأبيات شعرية فيها خدش للحياء
لم يخلق الرحمن أجمل منظرا * * * من عاشقين على فراش واحد
متعانقين عليهما حلل الرضا * * * متوسدين بمعصم وبساعد
ولمن ؟
لأخته وعريسها !
هذا ما رأيته
وشكرا ابن القرية