أنااا ياأنااا متعطِّشٌ لهوااااكِ
لكنَّني أخشى عليَّ جفاااااكِ
ماعدتُّ أحتملُ الغيابَ لأنَّه
عزفٌ تفنَّنَ في أغاني هلاكي
لمَّا منعتِ الحبَّ ضجَّ بأضلعي
طـفـلٌ لـهُ لا يـشتهـي إلاَّكِ
ومضى يفـتِّشُ في مـدينةِ حلمهِ
عن ليلةٍ سهرت بعينِ ملااااكي
نادى عـليكِ وفي ملامحِ وجههِ
شبحُ الغيااابِ وهل غداً يلقاكِ
عودي فإنَّ الموتَ شقَّ طـريقـهُ
نحو الذي أنفاااااسه أهدااااكِ
فاااااارس