أي حديثٍ هذا يااااارجل

غير أنه حديث القلوب التي تعزف الحب على أوتااار الولاااااء

لهذين الواااالدين ....

لاحنااااان قبلهماااا ولابعدهماااا ولا بينهماااااا في عااااالم البشرية

همااااا نعمة من نعم الله العظيمة بعد الإسلاااام والقرآن ورسوله الكريم

أخي الحبيب ...

هنا تنفست الطهر في جنبااااات هذا الحب

وليس إلا لكريمٍ كأنت

حفظ الله لك والديك وزاااادك من برهماااا يااااكريم


فاااااااارس
أهلا بفارس الشعر
وشكرا لك على روعة أحرفك أيها النبيل ..


الحب فيهما قليل ..
ولا يصل إلى درجة برهما ..
فكل الأعمال لبرهما لا تفي لبرهما ..

أشكر لك حضورك المختلف أيها الأنيق ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي