عندما يكون الحضور بهيجا
وتكون الطلة مفرحة
في زمن جاثم بالملل والكآبة
يجد المعاصرون للحدث من المبدعين
فرصة للتعبير عما جاشت به النفوس


الصحراء والكثبان الرملية والسكون
تبعث فيها الضوء والبسمة تلك الفتاة الجالسة فوق الكثيب
بألوان فستانها البهيجة ونظرتها الحالمة
وهنا أبدع أبو تركي بهذا التصميم المعبر ،
فقد أزال الألوان من حول الفتاة
وأبقاها عليها لتظهر الصورة قوية في معانيها
وملفتة وجذابة من أول نظرة .

رائع يا أبا تركي