. نسمة الفجر صدري كان جداً رحيب
بس جيتي .. وذكرتيني ب همسها ! .. يوم كنت أحسب إن الجرح هذا عطيب
لهفتي ، لا خذاها الوقت في درسها .. كيف ، بالي : يواصلها ومعها يغيب
سالفة اني أنساها يقول : ( انسها ) .. هقوة الحب ، ما خلّت زماني يجيب
( وردةٍ ) بشرتني خير ، في غرسها .. شفت نفسي بعدها من حزين لصويب
وهيّ شافت على كل النساء .. نفسها .. من مشت انتظرت الشمس عقب المغيب
واثر ، حتى هذيك السمس هي شمسها .. من غلاها حسبت اني ل بكره حبيب
وراح بكره ، وخلاني معَ : أمسها .. ومن عظيم انكساري يوم جاها نصيب
[ حزّة العرس ، عيّت تكشخ ب عرسها ] .



رد مع اقتباس