(ما هدبك تهامة!)نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
~>مافهمت معناها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ياااا قلبي يا كنانة وحتى بعد الشرح على رأي الحكمي ما راح تفهمي تمام
لكن نقرب المعنى ما استطعنا
هذا يا ستي أرض تهامة في جنوب السعودية كانت بالقديم ارض خضراء ذات عشب وزرع أخضر يعبق بالروائح الجذابة وخاصة للفراشات ولمثل تلك الكائنات التي جلب صورتها الفاضل حكمي
وكان يكثر نزولها في تلك الأرض عند نهاية فصل الشتاء وحلول فصل الربيع حيث يشتد الاخضرار فتأتي من المناطق الحدودية المجاورة لنا
عندما يمسك الأطفال وحتى الشباب أحيانًأ تلك الكائنات تصدر بأجنحتها صوتًا جميلا جدًأ
فكان الطفل أو الشاب إذا أمسك بواحدة منها لا تنفك من يده أبدًأ إلاّ إلى واحد من مكانين
إما الآخرة وإما مشفى الأملنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وكانت تقال في مثله موقف قصيدة شعبية مشهورة عندنا من أبياتها...
(زموح يا بو اللبانة=ما هدبك تهامة؟!)
وهي قصيدة حزينة من كبار السن رحمة بهذا الكائن لأنهم يعلمون يقينًا أنه لن يعود إلى موطنه سالمًانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كنانة ما تخافي أنت في أرض صامطة الثقافية فأهلا بك عبيرًأ يا أخيةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يمكن بعدالشاعر عبده حكمي
وبعد ماترجعي أنت
يكون دوري مناسب


سآخذ هذا عهدًا منك
أسأل الله لك التوفيق في اختباراتك والعودة الينا ببشرى تسر الخاطر.
موفقة يا رب.