و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


فضآء بطعم الغياب ...


كأنّي بالحروف قد صلبت على مذابح الروح المرهقة


و ذاك الفضاء قد ضاق بجنباته فتآهت النبضات


على مشارف الإحساس المبعثر هنا تلملم الشتات الحآئر منا ليرسم في النهآية ثقبا سدّ تلك الزفرات


رآئع انتقاؤكِ يا رائعة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي