توسيع دائرة الإهتمام بشكل كبير و مبالغ فيه ظاهرة ملاحظة في هذا الزمن. لاحظ من حولك، الكثير من الناس يتتحدث عن السياسة و الإقتصاد و التقنية و العلوم و الرياضة و الصحة و كل شيء. وهذا الشخص نفسه الذي يتحدث عن كل هذه المجالات و يتابع الأخبار بشكل عشوائي تجده لم يقرأ في تخصصه ولا حتى كتاب واحد و يشتكي من قلة الوقت.

اصبحنا نشعر بعقولنا وكأنها لم تعد تتسع للمزيد من المعلومات والحشو من ماهو مفيد وماهو غير مفيد اعتقد ان عقولنا مرهقة وتحتاج للراحة ونخفيض لضغط عليها
فعلاً نشعر بالانشغال الدائم لكثرة تلقينا لكم هائل من المعلومات سأحاول تطبيق هذا الكلام فلربما كان له علاقة بحالات النسيان التي اعاني منها ويعاني منها اناس كثيرون

شكرا اخي موضوع بغاية الاهمية