هكذا هي الأحلام، تحلّق بنا حيث مكان الخيبة التي تنجبها !!
وبعضها حياة مؤجّلة إما أن تتبلور لآخَر،
أو تعود وتتخلّق كي تكتمِل على أرض التحقيق.

أنيقة/ لا أحلام بلا خيبة ،!
وواحد منها يبقى حيث الخيرة التي اختارها الله لنا.

ثم ماهذه الحرفنة في تشكيل ألوان المشاعر التي تمتلئ بها لوحتك،
وتجعلنا نغرق ونحن نغوص في أعماق حلم وأمنيات.

مودتي.