نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
شغب الطفولةِ لحنٌ يعزف بينَ أفواه السنين ,,
هو ﻻ‌ يُبكينا حُزنا ,,
.و إنّما يُداعِب مَدامِعنا شوقاً لماضٍ بعيد ,,