
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Anfas
لـــ الحب في الله ...
ذلك الحب المقصود به أناس قد تم اختيارهم لظل الرحمن قبل أن يتحابوا في الله
فهو حب لا تشوبه مصلحة ولا يعكر صفاءه تبادل منفعة
ولا يخالط أنفاسه خبث من قول أو فعل
عندما يكونون في الدنيا يكونون في نوره فلا ظلمة تشوب دروبهم وعندما تفيض أرواحهم يوجهون برحمة الله نحو ظله الظليل
فاللهم لا تحرمنا كماها نعمة من أجل النعم
اللهم صلّ على حبيبنا محمد ما ذكره الذاكرون الأخيار
وصلّ عليه ما تعاقب ليل ونهار
شذى اختيار طاب به المكان هنااا أعشق الليل
ربي لا يحرمك أجر ما جلبت هنااا.