هاتِ الهوى من خافقيكَ وغنِّهِ

حتى يغااااارُ العندليبُ بغصنهِ

زدني به طرباً فإنَّ جواااانحي

ظمآآآآةً ترجو سحائبِ مزنهِ

هل يطفئُ النيراااانَ غيرَ لقائنا

لمَّا نتيهُ كطاااااائرينِ بحضنه


فااااااااااارس