نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

في الوقت المناسب ستأتيك الأحلام المؤجّلة لترسُم في قلبك فرحًا مختومًا بقولهِ تعالى: “إنّاوجدناه صابرًا نِعم العبد