أشياء كثيرة كانت تحتضر في قربك
وخوف بكياني و دهشّة تثير قلقي..
كانت تُخبرني بعدم حُبك لي ...
ورغم هذا دهست قلبي وأحببتك..
بدون مُقدمات وتفكير بِ النهايات...
قائلاً لنفسي ربما سَ أتعدى معك بِ العشق
معاني وحدود الخوف...وَ...لكن ...
لا أنتِ التي أحببتيني ولا أنتِ قتلتيني ...
وآه ياعُمري الذي رحل..لِ ندم...
أنا أحتضر ويكبُرني الحُزن بِ ألف عام...
أنا أُسافر لضياع تائه ..ولا أشعربي ..
أنا حُطام ...وبقايا ذكريات هشّة ...
وأحتاج لِ مقبرة أدفن بها صوتي...
أنا مجروح وجرحي يُسابق لِ الغيم عظيم ألم...
وأنتِ سبب مواجعي ...لاغفر الله لك..يا إمرأة....,
/
/
/
بِ قلم ..الِ خطيئة جاهلية...