؛



بعيدًا عن الفكر الضحل الذي يسكن عقول الفقراويين
إلا أنهم لا زالوا يتشدقون بـ عاهاتهم التي مُلئت بهم
غير ذلك ينكرون زعيم القارة والذي لا زال الرقم الصعب
والذي عجزوا عن مطاولته أو التسلق إليه !
إنما سـ أربأ بالزعيم عن هتافاتهم الجوفاء نحو السماء
واستعير بيتًا للشاعر سعد علوش ؛
وأهمس به في أذن كل هلالي :

رح للقمر وأفرش على سطحه بْساط ...
................... وخل الحثاله إن كان به خير يرقى !!



دمتم بود !