نيرانُ صمتِكِ تحرقُ الأكبادا
ماضـرَّ بوحُكِ مـرةً لو جادا

بالأمسِ كنتِ تغرِّدينَ كبلبلٍ
من أجلهِ حتى انثنى وانقادا

واليوم يعروكِ الوجومُ وينطوي
من بيننا حلمٌ كسانا ودادا

فااااارس