قرأتها مرارًا وتكرارًا
تبارك الله
قصيدة بديوان شعر.

رغم أنها تنزف الدمع
لكنها تُزهرُ بالتألّق والبراعة.

سيّد فارس
ما مررتُ على قصيد لك
إلا وأنا موقنة بجماله وشجنه وعذوبته.

أعلم أنّ ما كُتبَ هنا أكبر من إطرائي،
لكنّ مثلك يستحق الثناء.

وكلنا إيمان أنّ زيدًا _رحمه الله_ لم يمت،
وقد أورثنا علم وخلق ودين.

بارك الله فيك.

تقديري.