ها هي رآئعة أخرى من روائع زينات في الحب


رسمت هنا طرفي معادلة أحدهما إحساس و عاطفة المرأة المحبّة و ثانيها رجل قد لا يدرك جيدا معنى تلك العاطفة تحت مسمّى التذاكي


هل أنا المرأة الغبية التي أعماها الحب ؟
أم أنت الرجل الذكي الذي لا ينزلق عن حبال أوهامه ؟
لا أعرف من أصدق ... احساسي ، أم أفكارك .



حيرة بين تصديق الإحساس الأنثوي الذي نادرا ما يخيب و بين حبّ يستشري في الأوصال كما الدم


في النهاية هو الحب لا أسمّيه رضوخا و لا ضعفا بل هي الحاجة لذاك النبض لذاك الهرم الكبير كما سمّته زينات


راقني التواجد هنا بمتصفّحك أستاذي الغالي و لكم اشتقت لعطر كلماتك فلا تغب كثيرا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي