يَامَا جَدَّدَت الْأَمَانِي ... فِي غِيَابِك
وَيَامَا رَدَّدَت الْأَغَانِي ... فِي عِتَابُك
كُنْت مِن شَوْقِي إِلَيْك ..
أَحَسِب إِنِّي بَيْن أَيَّدَك
وَلَمَّا جَت عَيْنِي عَلَيْك ..
وَبَانَت الْحِيرَه عَلَيْك
صِرْت أَتَرَجَّى دُمُوْعِي ..
لاتَبَين لَه خُضُوْعِي