من ورقة الخريـف

لشاعرنا البديع

طائر من الشرق

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يا من سكنتِ بأهدابي وأحداقي
باقٍ على العهد ما دام الهوى باقِ


كيف الفِكاك وفيك الروح مُوْلَعة
وفي الضلوع على الجنبين أحراقي


أواه من موجةٍ تجتاحني بِمَساً
من الهوى فيكِ أو تأتي بإشراقِ


كأنها رعشة للطــــــــــــــير بلَّلَه
قطر السماء فتذكي فيك أشواقي


شوقي إليك عفيف لا يدنســه
زيف الكلام بمعســـــــول وبرَّاقِ


قلبي إليك يمدّ الوصل فامتثلي
لن يُرْضِهِ الحب في ذلٍّ واشفاقِ


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هو الحب الطاهر العفيف والشوق الجامح
إستحقت الوسام وتربعت القلوب
فجد علينا يابديع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي