ما يزال الرعب مستمر في صامطة
البارحة كان شتنسرق سيارتي وأنا
في بطنها!!!...عاد فيه أمن ولاّ كـمّـل؟نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي