عزفت على وتر حساس

مختوم بعناوين آمنة

هكذا هو حين ينادي الفؤاد وأي نداء !!

قصيدة لامست الوتين

فليهرع كل من كان بعيد إلى جنة الفؤاد الخصيب


عبده حكمي

ترممنا كنحات

فكلماتك هدير تنبع من عمق

وتنبت من لقاح الجمال فتمر بها

الفصول والطيور وحتى الغيوم الحبلى بروائعك



شموع معلقة على نوافذ العتمة تدوم وإن طال الظلام

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي