شهادتي في هذا الرجل مجروحــه
فهو إبن عمتي وفي مقام أخي الأكبر أحبه وأكن له التقدير والود والإحترام
ومهما كتبت له فلن أفيهِ في شيء ولكنا المشاعر تأبى إلاّ أن أسطر له ولو أقل القليل
فقدره أكبر من أن ترتقي له أحرفي فهي عاجزةٌ عن ذلك


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
من أين أبدأُ بالشعـــورِ أترجمَهْ
والعلــمُ يبقى فوق علمٍ نَعْلَمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هذي المشاعرُ في القلـوبِ تأهبتْ
فرحاً تسيرُ إليــهِ تزهو بمقدمهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مني السلامُ إليــكَ حُباً يا أخي
فالحبُ يبقى في القلـوبِ نعظمهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الطيبُ أنتم والوفــــــاءُ وأَهْلهُ
أنتم لنا نبــــعٌ يطيبُ لننعمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أنتم لنا العليـــــاء أنتم نورنا
كنتم سراجاً في الليـالي المظلمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
العلــــــــمُ نورٌ قد تزايدَ فيكمُ
وبكم أزالَ الجهـــــلَ حقاً حطمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
جئنا ( أبا أحمد ) إليـــــكَ محبةً
فالحبُ يضوي في الدروبِ المعتمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أنتــم زرعتم في القلوبِ عطاءكم
هذا الحصـــاد اليوم جئنا نقدمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
في محفل التعليـــــمِ كنتم رايةً
في البذلِ في الإنجازِ شتَّى معالِمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الحبُ يبقـــــى والدعـاءُ سفيرنا
ماخابَ من ملكَ القلوبَ بمبسمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وجهٌ بشـــــوشٌ والبشاشةُ نهجهُ
حقٌ علينـــــــا أن نجيءَ لنكرمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وختـــامها صلَّى الإله على الذي
قرأ الكتــــــــابَ وللخلائقِ علمَهْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أخاك وإبن خالك / عبده محمد حكمي


أخي الغالي حي الراحة أيها الكريم إبن الكرام
لأنتَ جسر وصلٍ بين الأهالي والأحبة وبك تكتمل أفراحهم
فلا حرمك الله ممن تحب ورزقك السعادة في الدنيا والآخرة
شكراً لك من قلب أخيك ولن تفيك ياكريم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي