لم أعد أذكر كيف أو متى بالضبط بدأ ذلك؟

حكايات كثيرة ترددت في خاطري..

أما الحقيقة فلا يعلمها أحد

و لا حتى أنا..

لأن للحقيقة عشرات أو مئات الأعين

و الاسئلة الجائعة الى اجابة