لعلماء اللغة العربية اختلافات كثيرة جدا منذ العصر الأول للنحاة
أمثال سيبويه والأخفش والبصريين والكوفيين في مدارسهم في ذلك الزمان
في النطق والإعراب والقياسي والسماعي وغيرها ولم يجرؤوا على زيادة حرف من حروف العربية الـ28
ولكن أن يأتي العلماء المتأخرون ويبتكروا حرفا جديدا لكي يتواءم مع نطق بعض الألسن فهذا أرى أنه غير مقبول ولا مستساغ
أما مجامع اللغة العربية فقد كثرت وتعددت من المجمع المصري إلى السعودي إلى الإماراتي مؤخرا
وبينها اختلافات كثيرة جدا وفي أبواب عديدة ، وإن أقرّ أحد المجامع هذا الحرف فلن يقرّه الباقون .
شكرا للمعلومة أستاذ شرحبيل