وقَدْ بَانَ الذِي قَدْ غَــــــــــــابَ عَنَّا
فَهَمْــــسُ القَلْبِ تَكْتُبُهُ المَحَابِرْ

رسولٌ من فُؤَادِي هُنَـــــــــــا تَغَنَّى
فكانَ الحُزْنُ أشواقاً تُكَابِرْ

عبده حكمينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي