غيدا رضاها يجلب المجد والصيت
وعلى غضبها مسرجاً عادياتي
..
أن شرقت تحنيي رقاب الشفاليت
وأن غربت تلوي ذراع الزناتي
..
جتني تنشدني تيكا ياباالفيت
اتقول عادك حي تذهب وتاتي
..
ماقلت لي بتموت لا رحت واقفيت
واقول مادورت طوق النجاتي
..
طالع بعد مارحت بيت لا مريت
تلقى هجيرك محرقاً مورقاتي
..
حتى الغصون اللي تزامى على البيت
يبست وانا ذاوي وانا يبست شفاتي



/