نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
طفى جمر الغرام وصارت حروف العتاب رماح
وعلى درب الرحيل اقفى الجريح وخاب هقواته
تألم..بس تعلم ان مابه بالعشق مرتاح
طرق باب الغرام ولاحسب لحساب طعناته
تطيح من الوجع دمعات عينه والحلم ماطاح
كريم النفس لكن غصب عنه تطيح دمعاته
قبل يقفي رمى باقي الرسايل للرياح ..وراح
ومسح باطراف كمه دمعته واسرع بخطواته