مرحبا


و الله إنّ هذا المكآن لا تفيه دروع و لا حروف


نعجز عن قول الكثير هنآ .. و نكتفي بالوقوف شكرا لهذا الصرح و لسيده أبو اسماعيل


مزيدا من التألّق و الرقي أهل صامطة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي