أبو اديب
لم يكن الطرب بك بل بحرفك الذي أطربتنا به
وجعلتنا نسعد بقراته ونستمتع بموسيقاه الرائعة
فلا فض فوك
وشكراً لك لهذا الجمال
أبو اديب
لم يكن الطرب بك بل بحرفك الذي أطربتنا به
وجعلتنا نسعد بقراته ونستمتع بموسيقاه الرائعة
فلا فض فوك
وشكراً لك لهذا الجمال
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي