تذكرت وأنا صغيره كنا في العصر والأهل يتجهزون بس مدري فين رايحين
استغفلتهم وخرجت من البيت لبيت جيراننا في آخر الحاره جابوا كلب وأنا ملقوفه رحت أبغى أشوفه
دخلت من الباب الخلفي لبيت جيراننا رحت للكلب من غير ما أحد يدري كان جالس في حاله بس أنا أبغاه يقوم أحسبه مربوط رجمته بحجره وهذا قام ينبح ويجري ورايه سوينا دورة حوالين الحاره أنا أجري وهو يجري ورايهكان شكلي لا يحسد عليه
المهم فكوني منه ومسكوه أصحابه وأنا رجعت البيت دخلت الحوش بس باب البيت كان مقفل وأنا ما أدري فينهم شويه إلا الوالد طالع لي بسلك كهربا ويسألني في رحت وفوق إللي سواه الكلب أبويه كملها
طبعا من يومها وأنا بيتوتيه![]()