غزلتَ في الروح وشما يترنح مابين الضلع والضلع
تسمع دفق تنهيدة
تحسب أنني أعلمك فن النشيد ،!
أنت المواجع ياهدية السماء
تظل تعلو باقتدار
ياسيد الوقت وسيد العقبات
كم من لحظة فاصلة علمتنا أن أرسم للعمر أحلامه
وكم من مسافة قاتلة عرّت جراحنا دون غطاء
جردتنا من كل حكاية تنصاع للموت في مقصلة الجنون
أضع على كفي وردة وأتمنى أن تتحول بيتا لنا
لأدسه في الربيع
تصور ،!