ماأدري موضوع المناقيد مازال مفتوحا للأعضاء أم أن الستار قد أسدل عليه وانتهت المناقيد؟
نفسي أشارك بمنقود فعلتوه وأنا عمري إثنتاعشرة سنة وقد حصلت على ملطام جامد ومازلت أذكره إلى يومنا هذا ..
لقد كنت برفقة والدي قي زيارة إلى صديق والدي وبعد أن قام صديق والدي بواجب الضيافة تركنا في المجلس ثم دخل إلى غرفة أولاده بينما يعود إلى مجلسه فيودعنا وفي هذه الأثناء ترك صديق والدي جواله في المجلس وأنا أخذت الجوال ثم وضعته في جيبي دون أن يراني أحد حتى والدي وعندما رجع صديق والدي إلى المجلس أستفقد جواله ثم بحث عنه في المجلس ولم يجده فسأل عنه فقال له والدي مارأيته وأنا ساكت كأن على رأسي الطير بس والله كنت في صراع مع نفسي أظهر الجوال أوأخفيه فقررت على إخفاء الجوال حتى لاأحرج والدي من صديقه حيث وأنه قد سأل والدي فأنكره قكر صديق والدي في فكرة تنمي عن ذكاء ثم قال لوالدي ممكن تتصل على رقمي وعندما اتصل والدي على رقم صديقه رن الجوال من جيبي إلا وأنا في خجلة عود والدي يعتذر عذرامخجلة أظن حتى والدي خجل من الموقف ثم همينا بالانصراف وعندما كنا في أثناء الطريق قال لي والدي هل هذاالتصرف الذي حصل منك يصلح تسرق جوال الرجال ؟ثاني مرة لاعاد تسويها وبعدين لاتفكر أن هذا الموقف سوف يمر بسلام دون عقاب هتعود تسرق سيارة ..هيا خذ ثم لطمني ملطاما لم يلطمني مثله من ذي قبل فمازلت أتذكر ذلك الملطام كلما أسمع صوت نغمة أي جوال.
انتهى منقودي..
شكرا عمتي شجون على هذاالموضوع الذي طلع امناقيد.