وكم من تمتمه تجبرنا أن نتمتم بعدها في صبح الورد
فالصبح تنبيهٌ إليها
والطير تغريدٌ عليها
أقف على عتبة دارك وهاتفٌ يدعو جناحي
باحتفال الحروف
وتراتيل اعتزاز أنني أقف حول منارة يرتلها المد
في سكينة/مدهشة ،!

حرفك يقرب الينابيع البعيدة أيها الشاعر
تمتمة لسان نابض في حنجرة الهتاف

عبده حكمي

لاتزال الأنيقة هنا حيث أنت تبث النور في كل مكان

هنا كان العبور على قناطر الدهشة





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي