ختاري أخيتي طريقاً لنفسك، إما أن تعيشي بلا معنى أو غاية وتكونين مجرد زيادة عدد في هذه الدنيا .. ليس لديك هدف ولا إنجاز.. فتذهبين عن هذه الأرض وكأنك لم تكوني..
أو تعيشين بهدف سامٍ وغاية نبيلة بين إنجازات كثيرة وأعمال متنوعة .. فإن مت تكن آثارك بينة وبصمتك واضحة.. وسيرتك محمودة تتخللها رحمة يرسلها إليك داعٍ لك ممن يذكرونك وأنت تحت التراب
نسأل الله التوفيق والثبات
جزاك الله خير أستاذي
ورزقك الفردوس الأعلى